## مولدُه ونشأتُه وُلِدَ جميل بطرس حلوة في 15 أغسطس 1883 في مدينة دمشق لعائلة…
أحمد يوسف داود هو شاعر وروائي سوري. من مواليد قرية نخلة محافظة طرطوس السوريّة (26 كانون الأول 1945). درس في دار المعلّمين في حمص وتخرّج بها، ثم انتسب إلى جامعة دمشق ودرس في قسم اللغة العربية، وتخرّج بإجازتها عام 1970. وخلال دراسته هذه فاز عام 1967 بالجائزة الاولى في مهرجان شعراء الجامعة دمشق.
في حمص كتب الشعر ونشر بعض قصائد في مجلة الخمائل التي أصدرها محيي الدين الدرويش كما نشر فيها قصة قصيرة واحدة. وأجاد الرسم وكاد أن يتحول إلى ممارسته على يدي الفنان صبحي شعيب. واهتم بالموسيقا والغناء بتأثير ممدوح شلبي. وعرف المسرح وأحبه.
نشر عام 1968 مسرحيته الشعرية الأولى سفرة جلجامش وفي 1969 أصدر ديوانه الأول تحت عنوان أغنية ثلج الذي حل محل عنوانه الأصلي البحث عن يقين وصدر عام 1970 مسرحيته الخطا التي تنحدر وسجل عضوا في الاتحاد الكتاب العرب في أول يوم من 1970.
تخرج من الجامعة في 1970 وعين مدرساً للأدب العربي في ثانويات محافظة طرطوس.. وفي عام 1979 انتقل من التدريس إلى الإعلام وعين رئيساً لشعبة الأطفال في التلفزيون السوري.
ودخل أحمد يوسف داوود الصحافة وقد تنقل بين جريدتي تشرين والثورة السوريتين ومحررًا في مجلة الكفاح العربي البيروتية وبين الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون حتى تقاعد من الهيئة في نهاية عام 2005 كما تقاعد من اتحاد الكتاب العرب في العام نفسه.
يعيش منذ تقاعده في مسقط رأسه. كرمته محافظته طرطوس في ضمن فعاليات مهرجان عمريت الثقافي للعام 2019.
نذكر مؤلفاته:
من دواوينه الشعرية:
أغنية ثلج، 1970
حواريّة الزمن الأخير، 1972
القيد البشري ، 1978
قمر لعرس السوسنة، 1980
أربعون الرماد ، 1989
مهرجان الأقوال ، 1997
ربما.. بعد أنْ! ، 2018
طرق بلا عشاق، 2019
من رواياته:
الغراب ، 1971
السيف المرصود ، للأطفال، 1972
حكاية من دمشق، للأطفال، 1975
الخيول ، 1976
الأوباش ، 1981
تفاح الشيطان ، 1988
فردوس الجنون ، 1996
وله في النقد والدراسات:
لغة الشعر، 1980
أوراق مشاكسة، 2001
سيرة المجاهد سعيد العاص، 1990
الميراث العظيم: إعادة بناء المنجز الحضاري العربي منذ بدء التحضر حتى ظهور الإسلام، 1991
رقصة الشيطان:البرنامج الصهيوني لنصف القرن القادم
وترجم بعض الكتب، منها :احذورا الصهيونية ، ليوري إيفانوف
وله أيضًا في المسرح :سفرة جلجامش، مسرحية شعرية-1968, الخطا التي تنحدر – 1972, مالكو يخترق تدمر -1980
This Post Has 0 Comments