skip to Main Content

هو قاص وشاعر من مواليد دمشق عام 1968, من أعماله : ربطة لسان, أيها الانسان, قال إنسان العصر الحديث, وقد تُرجمت بعض قصصه إلى اللغتين الإنكليزية والروسية, ما أراده الحويج العمر من الكتابة في حركة الثقافة العربية لم يتحقّق, فاللغة التي حملت أفكاره كانت لغة تركّز على التوصيل, والكثير من الحمولات الإيديولوجية في نصوصه, ركّزت على زوايا مهملة اقتربت من فلسفة الإنسان وفهمه للحياة عبر رؤية ساخرة أحياناً, وربما هذا بالتحديد ما جعل أكثر من ناقد أميركي يرى أن الحويج العمر يستلهم من جبران خليل جبران بعض روحه ونصوصه, في لحظة استعادة لإنسانية الإنسان المغيَّبة بفعل اللهاث والانشغال بعوالم الاستهلاك والتسويق.

This Post Has 0 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top