محمد المعاضيد، هو طبيب وكاتب وضابط جيش متقاعد قطري من مواليد الدوحة، تخرج المعاضيد في…
إبراهيم بن يوسف الحسن الفخرو، مؤلف كتاب قطري، من مواليد الدوحة 1 كانون الثاني 1965، تخرّج بدرجة البكالوريوس من جامعة قطر كمهندس كهرباء عام 1986، وحصل فيما بعد على دبلوم في الإدارة عام 1991.
أبرز أعماله “رحلة الخط العربي في ظلال المصحف الشريف” حيث جاء الكتاب في 350 صفحة من القَطْع الكبير، ليعرض فيها صورًا لجميع المراحل التي مر بها الخط العربي في تاريخه، من خلال عرض نماذج أخاذة من المقتنيات الشخصية للمؤلف.
وهو يمثل موسوعة فنية شاملة، يقدم الفخرو من خلالها مجموعة مميزة من روائع الحروفية والخط العربي، تعكس تطور الخط العربي وفنونه وجمالياته بالتناغم مع توسع الإسلام وانتشاره في الأمم والأقطار والأمصار، وانعكاس ذلك على جمالياته وخطوطه وفنونه.
تتبع الكتاب رحلة الخط العربي وحددها في خمس مراحل أساسية: تبدأ بمرحلة ولادة الخط العربي، ثم مرحلة الارتقاء والتطوير، ثم مرحلة الازدهار على أيدي العثمانيين نظير ما أولوه من عناية واهتمام بخط المصحف الشريف، ثم مرحلة الطباعة ودورها في انتشار الخط العربي، وأولى ترجمات معاني المصحف الشريف، مختتما رحلته مع الخط العربي بما وصلت إليه فنون خط المصحف الشريف في العصر الحديث، وما يحظى به من عناية وتذهيب وزخرفة تضفي عليه بهاءً وجلالا
بدأ الفخرو العمل في شركة كهرماء وأصبح مدير إدارة توزيع الكهرباء فيها، ثم انتقل إلى هيئة قطر للسياحة، ثم أصبح مديراً عاماً لغرفة التجارة والصناعة، ثم شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة بروة البراحة ورئيس الشركات الشقيقة بشركة بروة العقارية.
أشار إبراهيم بن يوسف الحسن الفخرو أن عمله في هيئة قطر للسياحة في السابق، كان سسباً لتوجيهه لهواية تجميع القطع الفنية. ويمتازُ الفخرو بمجموعةٍ قويّةٍ من لوحاتٍ خطية ومصاحف قديمة كما انه يمتلكُ مجموعةً من التحف العثمانية والتحف المتعلقة بمكة والكعبة المشرفة. وقد أقام عدة معارض في هذا المجال، ومنهم: معرض مال لول و معرض “رحلة القرآن.. رحلة الخط العربي” و معرض الحرف العربي
This Post Has 0 Comments