skip to Main Content

إبراهيم خليل إبراهيم العجلوني (1948-2022)، كاتب وشاعر وصحفي أردني بارز. وُلد في بلدة الصَّريح بمحافظة إربد في 9 سبتمبر 1948. حصل على شهادة البكالوريوس في الأدب العربي من جامعة بيروت العربية عام 1976.

سيرته المهنية:

  • الصحافة والإعلام: بدأ العجلوني حياته المهنية كأمين لتحرير مجلة “أفكار” الصادرة عن وزارة الثقافة الأردنية، ثم تولى رئاسة القسم الثقافي في إذاعة عمّان. عمل أيضًا في الخطوط الجوية السعودية في عمّان، وشغل منصب رئيس قسم المطبوعات في الجامعة الأردنية. بالإضافة إلى ذلك، عمل محررًا في جريدة الرأي ورئيس تحرير لمجلة “المواقف” الأردنيتين. كان عضوًا في نقابة الصحفيين الأردنيين واتحاد الصحفيين العرب.
  • الكتابة الأدبية: نشر العجلوني العديد من الدواوين الشعرية مثل “تقاسيم على الجراح” (1972)، و”طائر المستحيل” (1992)، وكتب أدبية أخرى مثل “الوجوه” (1986)، و”من مفكرة رجل يحتضر” (2000)، و”أحزان مسيحية” (1995).

جوائزه وتكريمه:

  • 1989: نال جائزة الدولة التشجيعية في حقل الفكر العربي من وزارة الثقافة عن كتابه “فصول في الفكر العربي”.
  • 2016: تم تكريمه من قبل الملتقى الحضاري الثقافي في قاعة بلدية الصريح تقديرًا لإنجازاته في الشعر والإبداع والإعلام.

مؤلفاته:

  • دواوين شعرية: “تقاسيم على الجراح” (1972)، “حينما نلتقي” (1980)، “طائر المستحيل” (1992).
  • أدب نثري: “الوجوه” (1986)، “من مفكرة رجل يحتضر” (2000)، “أحزان مسيحية” (1995).
  • كتب دراسات: “نظرات في الواقع الثقافي الأردني” (1979)، “مسلّمات في ضوء التحقق” (1982)، “في الفلسفة والخطاب القرآني” (1984)، “في الفكر القومي” (1985)، “فصول في الفكر العربي” (1988)، “الرافضون” (1989)، “نحن وثقافة المستقبل” (1989)، “يوميات عراقية” (1990)، “هموم أردنية” (1991)، “في المسألة الديمقراطية” (1991)، “نحو حوار معقول مع الأمريكان” (1991)، “دفاعاً عن العقل” (1992)، “فسيفساء أردنية” (1993)، “الوعي المتمرد” (1994)، “في عبقرية البساطة: جولات في فكر جمعة حماد وأدبه” (1995)، “الشذرات” (1995، 2000)، “رجال ومناهج” (2001)، “اللاحوار مع السادة الأمريكان” (2004)، “شعر وشعراء” (2004)، “كتب وشخصيات” (2004)، “الكتابيون في ظلال الإسلام” (2004)، “العقل والدولة” (2004)، “إضاءات في حوار الآخر واحترام الذات” (2007).

وفاته:

توفي إبراهيم العجلوني في 4 ديسمبر 2022 عن عمر يناهز 74 عامًا، تاركًا وراءه إرثًا غنيًا في الأدب والصحافة والإعلام.

This Post Has 0 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top