توفيق الزايدي

المخرجون السينمائيون

هو كاتب ومخرج سينمائي سعودي، وُلد في المدينة المنورة عام 1982. بدأ مسيرته الفنية في مجال صناعة الأفلام عام 2006، وحقق نجاحًا ملحوظًا على الصعيدين المحلي والدولي. حصلت أفلامه على العديد من الجوائز في مهرجانات سينمائية متنوعة.

مسيرته الفنية:

2006: بدأ توفيق الزايدي مسيرته الفنية بإنتاج فيلم وثائقي بعنوان “معنا من أجل السلام”.
2007: أخرج فيلمه الوثائقي “الجريمة الكاملة”، الذي حصل على جائزة أفضل مونتاج في مهرجان جدة السينمائي.
2009: كتب وأخرج فيلم “الصمت”، الذي نال جائزة أفضل فيلم خليجي في مهرجان مسقط السينمائي الدولي، وعُرض في أكثر من 20 دولة حول العالم. كما اختير من قبل المنظمة الأمريكية «نحن نحدث هنا» لعرضه ضمن مكتبتهم الخاصة.
2010: أخرج فيلم “خروج”، الذي فاز بجائزتين في مهرجان الفيلم السعودي، بالإضافة إلى جائزة الإبداع الذهبي في مهرجان لبنان عام 2011.
2015: كتب وأخرج فيلم “الآخر”، الذي حصل على جائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان أفلام الرياض عام 2016. في نفس العام، أخرج أيضًا فيلم “أربع ألوان”.
2023: حصل فيلمه “نورة” على جائزة أفضل فيلم سعودي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الثالثة. كما تم اختيار الفيلم للعرض في مهرجان كان السينمائي الدولي ضمن مسابقة “نظرة ما” في مايو 2024.

أفلامه:

2006: معنا من أجل السلام (فيلم وثائقي)
2007: الجريمة الكاملة (فيلم وثائقي) – حاز جائزة أفضل مونتاج في مهرجان جدة السينمائي.
2009: الصمت (فيلم روائي قصير) – فاز بجائزة أفضل فيلم خليجي في مهرجان مسقط السينمائي الدولي.
2010: خروج (فيلم روائي قصير) – حصل على جوائز في مهرجان الأفلام السعودية وجائزة الإبداع الذهبي في مهرجان لبنان.
2015: الآخر (فيلم روائي طويل) – فاز بجائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان أفلام الرياض.
2015: أربع ألوان (فيلم قصير)
2023: نورة – حصل على جائزة أفضل فيلم سعودي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وتم اختياره للعرض في مهرجان كان السينمائي الدولي ضمن مسابقة “نظرة ما” في مايو 2024.

دعم وتمويل الأفلام:

تم إنتاج فيلم “نورة” بدعم من برنامج “ضوء” للأفلام من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة السعودية، بالإضافة إلى دعم مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وفيلم العُلا.

توفيق الزايدي هو أحد المبدعين السعوديين البارزين في مجال السينما، وقد ساهم في تعزيز مكانة السينما السعودية على الصعيدين الإقليمي والدولي.