Ahmed Elshadid

الملك فهد بن عبد العزيز (1982-2005) شهدت فترة حكمه توسيعاً كبيراً في البنية التحتية والخدمات العامة. أطلق خطة التنمية الشاملة وتوسيع الحرمين الشريفين. عُرف بلقب "خادم الحرمين الشريفين".

الملك خالد بن عبد العزيز (1975-1982) شهدت فترة حكمه زيادة في الثروة النفطية للمملكة واستثمارها في التنمية. كانت فترة حكمه مستقرة نسبيًا.

الملك فيصل بن عبد العزيز (1964-1975) عرف بسياساته الإصلاحية ودوره المحوري في تحديث الدولة. دعم التعليم وأسس البنية التحتية الحديثة. اغتيل في 1975.

الملك سعود بن عبد العزيز (1953-1964) تولى الحكم بعد وفاة والده الملك عبد العزيز. شهدت فترة حكمه بعض الاضطرابات الاقتصادية والسياسية، وأطيح به في 1964 لصالح أخيه الملك فيصل.

الملك عبد العزيز آل سعود (1932-1953) مؤسس المملكة العربية السعودية الحديثة. وحد مناطق المملكة المختلفة تحت حكمه وأعلن تأسيس الدولة في 1932. قام بتحديث البلاد وإرساء قواعد الإدارة الحديثة فيها.

عبد المجيد تبون (2019-حتى الآن) انتخب تبون رئيسًا في ديسمبر 2019. وواجه منذ توليه الرئاسة تحديات كبيرة بما في ذلك احتجاجات الحراك المستمرة والأوضاع الاقتصادية الصعبة.

عبد القادر بن صالح (2019) تولى منصب الرئيس المؤقت بعد استقالة بوتفليقة، وشغل هذا المنصب حتى انتخاب الرئيس الجديد في نفس العام.

عبد العزيز بوتفليقة (1999-2019) تولى بوتفليقة الرئاسة بعد انتخابات مثيرة للجدل. حقق الاستقرار النسبي وأنهى الحرب الأهلية عن طريق ميثاق السلم والمصالحة. شهدت فترته تعديلات دستورية وتمديدات متكررة لفترات رئاسته حتى استقالته في 2019 تحت ضغط احتجاجات شعبية.

اليمين زروال (1994-1999) أصبح رئيسًا بعد علي كافي، وتم انتخابه رسميًا في انتخابات عام 1995. حاول إنهاء الحرب الأهلية من خلال مفاوضات مع الجماعات المسلحة.

علي كافي (1992-1994) تولى الرئاسة بعد اغتيال بوضياف كجزء من المجلس الأعلى للدولة. كانت فترة حكمه جزءًا من المرحلة الانتقالية خلال الحرب الأهلية.

محمد بوضياف (1992) كان بوضياف واحدًا من القادة التاريخيين لحرب الاستقلال وعاد من المنفى ليصبح رئيسًا في يناير 1992. اغتيل في يونيو من نفس العام خلال خطاب عام.

الشاذلي بن جديد (1979-1992) خلف الشاذلي بن جديد بومدين بعد وفاته. كانت فترة حكمه تتسم بمحاولات لتحرير الاقتصاد والسماح بمزيد من الانفتاح السياسي، ولكنها انتهت بفوضى سياسية عندما ألغيت الانتخابات البرلمانية في 1991، مما أدى إلى الحرب الأهلية الجزائرية.